اسم الممارس: ليلى
نوع الجلسة: حضوري
موقع الجلسة: مدينة الرياض
رقم تواصل الواتسآب: 0570876362
ما هي جلسات QHHT ؟
جلسات QHHT – Quantum Healing Hypnosis Technique أو تقنية التنويم الكمي هي طريقة تأملية طورتها الباحثة الأمريكية دولوريس كانون يهدف لربط الإنسان بحالة وعي عميقة جدًا تُسمى حالة ثيتا، بحيث يمكنه الوصول إلى العقل الباطن العميق (الوعي الأعلى أو الـ Subconscious).
————————————————————————
ما الفائدة من جلسات التنويم الكمي QHHT؟
تساعدنا جلسات التنويم الكمي على ما يلي:
-فهم أعمق لأنفسنا وحياتنا
قد نمرّ أحيانًا بمشاعر أو مواقف متكررة دون أن ندرك سببها الحقيقي. من خلال الجلسة يمكننا الوصول إلى جذور هذه التحديات، سواء كانت مرتبطة بذكريات قديمة أو أحداث لم نعد نتذكرها.
-اكتشاف الرموز والرسائل الداخلية
العقل الباطن يعرض لنا صورًا أو رموزًا لها علاقة مباشرة بحياتنا الحالية، وعندما نربطها بأسئلتنا نفهم معاني جديدة وننظر إلى الأمور بوضوح أكبر.
-الحصول على إجابات صادقة من داخلنا
خلال الجلسة نطرح أسئلتنا على الجزء الأعمق فينا، فتأتي الإجابات واضحة لتساعدنا على معرفة:
• لماذا نكرر أنماطًا أو مواقف معينة؟
• ما الرسالة التي نحتاج إلى فهمها من موقف محدد؟
• ما الخطوة الأنسب لنا في هذه المرحلة من حياتنا؟
—تحرير مشاعر أو قناعات عالقة
أحيانًا نكتشف مشاعر قديمة كانت مخزنة بداخلنا دون وعي، ومع إدراكها يمكننا التحرر منها والشعور براحة نفسية وخفة داخلية.
- زيادة الانسجام الداخلي والصفاء الذهني
بعد الجلسة يشعر الكثيرون براحة أعمق ووضوح أكبر في التفكير، مما يسهّل عليهم اتخاذ القرارات بثقة.
تنبيه مهم:
هذه الجلسة ليست علاجًا طبيًا أو نفسيًا، بل هي وسيلة للتواصل مع العقل الباطن وفهم رسائله واكتشاف ذواتنا بعمق أكبر
مدة الجلسة:
لا تقل عن 4 ساعات وقد تزيد إلى 6 ساعات كحد اقصى.
تمنع جلسات التنويم الكمي QHHT في الحالات التالية:
ممنوعة لمن هم اقل من عمر 18 عام.
من لدية الفصام (Sczihophrenia): لأن الشخص قد يواجه صعوبة في التمييز بين التجربة الداخلية والواقع، وقد تزيد الجلسة من التشويش الذهني.
من لدية اضطراب الهوية الانشقاقي (DID): لأن حالة الاسترخاء العميق قد تُنشّط شخصيات أو أجزاء منفصلة من الوعي، مما قد يسبب إرباكًا أو ردود فعل غير متوقعة.
(هذه الحالات تحتاج متابعة طبية وعلاجًا نفسيًا متخصصًا قبل التفكير في أي جلسات تنويم عميق أو استكشاف داخلي.)
الأدوية القوية التي تؤثر على الوعي:
• من يتناول أدوية مهدئة قوية أو مخدّرات طبية قد لا يستطيع الدخول لحالة ثيتا بسهولة.
• تعاطي أي نوع من المخدّرات أو الكحول قبل الجلسة يُمنع تمامًا، لأنها تؤثر على نقاء العقل الباطن.
الأشخاص غير المستعدين نفسيًا
• من لا يرغب فعليًا في الدخول للتجربة أو يشعر بخوف شديد جدًا قد يصعّب على نفسه الاسترخاء.
• من يتوقع أن الجلسة “سحرية” تحل كل مشاكله دون استعداده الداخلي قد يشعر بالإحباط.
الصم او البكم او مشاكل في التركيز أو الاستماع:
من يعاني من ضعف شديد في السمع أو صعوبة في التركيز قد يجد صعوبة في متابعة توجيهات الممارس.